منتدى نعناعه
يا هلا وغلا والله
أسعدنا تسجيلك وانضمامك لنا
ونأمل من الله أن تنشري لنا كل مالديك
من إبداعات ومشاركات جـ.ـديده
لتضعيها لنا في هذا القالب المميز
نكرر الترحيب بك
وننتظر جـ.ـديدك المبدع
مع خالص شكري وتقديري

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى نعناعه
يا هلا وغلا والله
أسعدنا تسجيلك وانضمامك لنا
ونأمل من الله أن تنشري لنا كل مالديك
من إبداعات ومشاركات جـ.ـديده
لتضعيها لنا في هذا القالب المميز
نكرر الترحيب بك
وننتظر جـ.ـديدك المبدع
مع خالص شكري وتقديري
منتدى نعناعه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البروبيوتيك... أي الأنواع تختار؟

اذهب الى الأسفل

البروبيوتيك... أي الأنواع تختار؟ Empty البروبيوتيك... أي الأنواع تختار؟

مُساهمة من طرف Admin الثلاثاء ديسمبر 27, 2016 2:29 am

تشهد مجموعة البروبيوتيك (متممات غذائية من البكتيريا الحية أو الخمائر) ازدهاراً ملحوظاً على رفوف الصيدليات، فهل يُعزى ذلك ببساطة إلى نمط الحياة أو إلى المكاسب الحقيقية التي تتركها على الصحة؟ نلقي الضوء في ما يلي على المعلومات المتوافرة حالياً حول البكتيريا الصديقة وعلى أفضل طرق استعمالها للاستفادة من خصائصها إلى أقصى حدّ.

في عام 1930، أدرك الطبّ تأثير البروبيوتيك الإيجابي في معالجة الإمساك، وهو أمرٌ بقي تجريبياً لسنوات طويلة. فطن العلماء منذ البداية إلى أهمية هذه المكملات إلا أنهم وجدوا صعوبة في تفسير آلية عملها، إذ عجزوا عن دراسة ما يحصل في الأمعاء أي في النظام المعوي، لا سيما أن معظم البكتيريا التي تؤلفه تعمل في مكان مظلم ومغلق من القولون وتموت في بيئة يتوافر فيها الأوكسجين كتلك التي حاولوا زراعتها فيها لدراستها.

ساعد مشروع «ميتاهيت» الأوروبي الذي أٌقيم في عام 2010، بالتعاون مع المعهد الوطني للأبحاث الزراعية، على تحديد صورة وراثية لآلاف أنواع البكتيريا المختلفة التي تعيش بكميات كبيرة في الأمعاء، ما أتاح فرصاً متنوعة أمام احتمالات علمية وعلاجية تستند إلى أسس أكثر دقة، خصوصاً أن أعضاء عائلة البروبيوتيك الكبيرة متنوعة الآثار على الصحة. في حين يؤدي بعض الأنواع دوراً مهماً في تقوية جهاز المناعة، أثبت بعضها الآخر قدرته على تحسين العبور المعوي أو مرض القولون العصبي، كذلك برهن بعضها قدرته على إعادة التوازن، ليس إلى النباتات المعوية فحسب بل إلى النباتات المهبلية أيضًا.

أظهر العلماء اهتماماً بدراسة العلاقات بين تركيبة النباتات المعوية وبعض أنواع الأمراض كالأكزيما والسكري والسمنة. لاحظ الباحث الأميركي جيفيري غوردون أن أجسام الأشخاص الذين لا يعانون السمنة تحتوي على 90% من بكتيريا فصيلة باكتيروديتيس (باكتروييد وفلافوباكتيري) و10% من فصيلة الفيرميكوت (كلوستريديوم، باسيل، لاكتوباسيل). في المقابل، تحتوي أجسام الأشخاص الذين يعانون السمنة على معدلات عالية جداً من فصيلة الفيرميكوت فيما تنخفض نسبة بكتيريا باكتيروديتيس. فهل يُعزى الفرق الذي لاحظه بين النباتات لدى المجموعتين إلى العادات الغذائية أو إلى تركيبة النباتات المعوية الخاصة الكامنة وراء السمنة؟ هذا ما ننتظر أن تكشفه الدراسات الجارية.

للوقاية من إسهال المسافرين

 


حتى حين تحترم الاحتياطات الموصى بها، قد لا تجد نفسك بمأمن من الإصابة بإسهال المسافرين في بلد تختلف فيه العادات عن تلك السائدة في بلدك. فهل ينفع استعمال البروبيوتيك التي يقترحها الصيدلي للحدّ من الخطر هذا؟

معلومات متوافرة

يشير د. تييري بيش، اختصاصي في أمراض الجهاز الهضمي: «أثبت البروبيوتيك فاعلية عالية في الوقاية من الإسهال ولكن فقط في الأحوال التي يكون فيها مرتبطاً بتناول مضادات حيوية». برهن التحليل المنهجي الذي شمل 63 تجربة إكلينكية تمحورت حول هذا السؤال وتناولت أكثر من 11 ألف شخص تراجع الخطر لدى 42% من الحالات. في المقابل، لا يملك العلماء بعد عناصر كافية لتأكيد قدرة البروبيوتيك على الوقاية من إسهال المسافرين، ولكن لا يمكن أن نستدل من خلال هذه البيانات إلى عدم جدواها. رغم ذلك، تبدو الدراسات المكملة ضرورية لتحديد فاعلية هذه المكملات بدقة. في غضون ذلك، ينصح الأطباء بتناول البروبيوتيك بعد الإصابة بالإسهال لتعديل الخلل الذي طرأ على النباتات المعوية.  

خطوات

• اتبع قبل أسبوعٍ من سفرك وطوال مدة إقامتك في الخارج علاجاً يعتمد على البروبيوتيك للاستفادة من خصائصه الواقية المحتملة.

• احرص خلال سفرك على اتباع احتياطات ضرورية تكمّل مهمة البروبيوتيك للحدّ من المخاطر كأن تغسل يديك قبل تناول الطعام وأن تتناول لحماً مطبوخاً جيداً وأن تمتنع عن الفاكهة إلا إذا قشرتها بنفسك والمياه غير المغلية أو غير المعبئة في زجاجات مغلقة، وارفض مكعبات الثلج المعدة غالباً بمياه الحنفية.

 


• أما في حال لم تنجح في تجنّب الإصابة بإسهال المسافرين:

- امتنع موقتاً عن تناول الخضار والفاكهة ومنتجات الحليب.

- اختر الأطعمة الخفيفة التي تعتمد على الأرز والموز والكومبوت واللحم الأبيض.

- اشرب كميات كبيرة من المياه أو الشاي لتعويض ما يخسره جسمك من مياه.

- اتبع علاجاً يعتمد على البروبيوتيك لتعيد التوازن سريعاً إلى النباتات المعوية.

- في حال استمر الإسهال رغم التدابير الغذائية هذه و/أو إذا كان مصحوباً بتعبٍ شديد، راجع الطبيب فوراً.

أفضل الأنواع

من ضمن السلالات الفاعلة لعلاج الإسهال نذكر لاكتوباسيلوس رامنوسوس، لاكتوباسيلوس أسيدوفيلوس، لاكتوباسيلوس كاسي المتوافرة في:

• ImmunoStim Levure+، عبارة عن 20 كبسولة من مختبرات «أورغو».

• Lactibiane Voyage، عبارة عن 14 كبسولة من مختبرات «بيليجيه».

• Lactophar، وهي عبارة عن 30 قرصاً من مختبرات «لونجيفي».

للوقاية من التهابات المهبل

تدرك النساء اللواتي يعانين مراراً وتكراراً من التهابات المهبل الفطرية أن الخطر يتزايد ويتفاقم عند ارتفاع حرارة المناخ، وأن تعديل النباتات المهبلية يساعدهن على الوقاية من خطر الإصابة المتكررة بها.  

معلومات متوافرة

يمتاز المهبل بنباتات جرثومية خاصة وأهمها اللاكتوباسيلس التي تحمي الغشاء المخاطي المهبلي من العوامل المرضية الخارجية ومن خمائر المُبيَضّات البِيض التي تتعايش في الظروف العادية في تناغم مثالي.  

ولكن في بعض الأحوال، عندما تتناولين مضاداً حيوياً، يطرأ خلل معين على نسب الجراثيم الجيدة والسيئة. تسهّل المضادات الحيوية ثبات المُبيَضّات البِيض من خلال خفض عدد اللاكتوباسيلس. مع اقتراب موعد الدورة الشهرية، يرتفع معدّل البروجيستيرون وينخفض معدل الحموضة في المهبل فتزيد كمية المُبيَضّات البِيض وأنواع أخرى من الجراثيم. أخيراً، تساهم عوامل أخرى كالحرارة والنظافة الشخصية غير الملائمة واستعمال منتج مثير للتهيّج أو ارتداء ملابس بحر مبتلة لفترة طويلة... في زيادة خلل النباتات لدى النساء الأكثر حساسية.

حتى اليوم، لم تتمكن الدراسات من إثبات فاعلية البروبيوتيك الوقائية وفق ما صرّح به د. جان مارك بوهو، اختصاصي في علم الفيروسات. إلا أنه في المقابل لا ينكر أهميتها، فيظن أن البكتيريا الجيدة الموجودة في الشرج قد تنتقل إلى المهبل. ولا يزال العلماء يقومون بدراسات حثيثة سعياً منهم إلى معرفة الكميات التي لا بدّ من امتصاصها.

خطوات

• قد لا تكون الالتهابات المهبلية الفرجية الفطرية خطيرة إلا أنها مؤلمة جداً وقابلة لغزو المهبل مرات عدة، لا سيما حين تتركه «بملء إرادتها» من دون أي علاج. لذلك من الأفضل مراجعة الطبيب أو اختصاصي أمراض النساء ليفحص بالضرورة عينة لتحديد الجراثيم المسببة للالتهاب وللعثور على علاج مناسب للتخلص منه.





• تكفي البويضات النسائية في العادة لعلاج الالتهاب إذا كان بسيطاً. وغالباً ما تكون ست نساء من أصل عشر مصابات بالتهاب نقي حيث تستقبل النباتات المهبلية كميات كبيرة من المُبيَضّات البِيض من دون سواها من أنواع الفطريات الأخرى. في هذه الحالة، يمكن الاعتماد على البويضات المضادة للفطريات عند النوم على مدى ثلاث أيام للتخلص من الالتهاب وضمان الشفاء.

• يمكنكِ أيضاً اعتماد البروبيوتيك كمكملات عند وجود أنواع أخرى من الكائنات الدقيقة. تترافق المُبيَضّات لدى أربع نساء من أصل عشر مع أنواع أخرى من الكائنات الدقيقة. لعلاج الالتهابات المختلطة، يتعين على المرأة أن تأخذ بالضرورة أدوية مضادة للفطريات عن طريق الفم إلا أنها لن تكون كافية لوحدها لعلاج الالتهاب بل لا بدّ أن تقترن بالبروبيوتيك. ولما كان المهبل يحتوي في الظروف الطبيعية على البروبيوتيك، ستساعد الكمية المكملة منه على إعادة التوازن الجرثومي إلى المهبل.

• بالإضافة إلى ذلك، تساعد سدادات البروبيوتيك المتوافرة في الصيدليات على علاج الالتهابات، فتؤمن حماية دورية وعلاجاً في آن. للاستفادة من السدادات، لا بدّ من استعمال ثلاث منها على مدى ثلاثة أيام على الأقل أثناء الدورة الشهرية طوال ثلاث إلى ستّ دورات شهرية.

أفضل الأنواع

من ضمن السلالات الفاعلة لعلاج التهابات المهبل الفطرية نذكر لاكتوباسيلوس رامنوسوس، لاكتوباسيلوس فيرمانتوم، لاكتوباسيلوس غاسيري المتوافر في:

• سدادات Florgynal الغنية بالبروبيوتيك، وهي عبارة عن 22 سدادة من مختبرات «سافوريل».

• Lactibiane Candisis، عبارة عن 40 كبسولة من مختبرات «بيليجيه».

• Femibion Flore، عبارة عن 28 كبسولة من مختبرات «ميرك».

هل ينفع الهلام النسائي الغني بالبروبيوتيك؟

يشير بعض ماركات منتجات العناية بالنظافة النسائية إلى احتوائها على البروبيوتيك في مختلف أنواع الهلام. تبدو الفكرة مثيرة للاهتمام لأننا نعلم جميعاً أهمية وجود اللاكتوباسيلوس لتأمين توازن النباتات التي تحتوي على الأغشية المخاطية، إلا أننا نجهل درجة فاعلية هذا النوع من الأدوية في حين نثق تماماً في أن منتجات النظافة النسائية الجيدة تحتوي على عوامل مساعدة دهنية، في حين تخلو من المطهرات وتتميز بمعدل حموضة معتدل يتراوح بين 4.8 و9.

لتنشيط نظام المناعة

تود حماية جسمك من خطر الفيروسات؟ سارع إلى ذلك منذ الآن وابدأ بتحضير جسمك. ولكن هل يُعتبر البروبيوتيك حقاً حليف جهاز المناعة الأفضل؟

معلومات متوافرة

 


يتميّز الجسم بنوعين من الأنظمة الدفاعية يساعداه على إبعاد خطر الجراثيم أياً كان نوعها: الجلد والأغشية المخاطية التي تشكل نظاماً دفاعياً خارجياً ونظام المناعة الذي يقف كهيكلٍ حماية داخلي في وجه الجراثيم. يتركز 60% من خلايا نظام المناعة في الأمعاء ويقوم دورها على التمييز بين الجراثيم المضرة وتلك المفيدة للصحة.  

يساهم الضغط، التعب، التغذية غير المتوازنة أو تناول المضادات الحيوية في إفساد توازن النباتات المعوية وإضعاف نظام المناعة. من هنا كانت فكرة دعم النباتات المعوية من خلال البروبيوتيك التي تشغل الأماكن الشاغرة جميعها فلا تجد الجراثيم المضرة مكاناً لها. لذلك لا مجال للشكّ في فاعلية البروبيوتيك ولكن لا بدّ من وضع علامات استفهام حول أشكالها وكمياتها المثلى، ما يُظهر الحاجة إلى إجراء مزيد من الدراسات ويدفع الأطباء إلى توخي الحذر. من جهتها، علّقت الهيئة الأوروبية لأمن الأغذية الغذائي مختلف الاتهامات الصحية الموجهة ضد الزبادي إلى حين صدور مستندات علمية أكثر شمولية. إلا أن ذلك لا يعني أن منتجات الزبادي لا تمنح الجسم أي فائدة ولكن حقل عملها يبدو واسعاً جداً بحيث تستلزم المزيد من الأبحاث والدراسات.

أفضل الأنواع

 


 من ضمن السلالات الفاعلة لدعم نظام المناعة نذكر لاكتوباسيلوس كاسي، لاكتوباسيلوس أسيدوفيلوس، لاكتوباسيلوس لاكتيس ولاكتوباسيلوس لونغوم المتوافرة في:

• Bion 3  للبالغين، عبارة عن 60 كبسولة من مختبرات «بيون».

• Azinc عبارة عن 7 جرعات من البروبيوتيك المحفزة للمناعة للبالغين من مختبرات «أركوفارما».

• Imusan Energie، عبارة عن 30 كبسولة من مختبرات «بونروي».

خطوات مهمة

• اتبع علاجاً يعتمد على البروبيوتيك لمدة ثلاثة أسابيع. تتعدد أنواع البروبيوتيك التي تجمع عدداً مختلفاً من الفصائل. لا تتردد في طلب نصيحة الصيدلي أو في زيارة طبيب اختصاصي في مجال التغذية الدقيقة للحصول على مجموعة تلائم حاجاتك. تتوافر المكملات هذه بأشكال مختلفة، ومن أهمها أكياس تحتوي على مسحوق للتذويب وتُعزى أهميتها إلى بقائها لفترة قصيرة في المعدة ووصولها سريعاً وبكميات كبيرة إلى الأمعاء. يمكنك أيضاً أن تختار الكبسولات التي يبدو استعمالها أسهل شرط أن تكون مقاومة لعصارة المعدة. إلا أن البعض يشدد على ضرورة التأكد من أن تركيز البروبيوتيك يصل إلى ثلاثة مليارات بكتيريا لاكتو حية ومستقرة أياً كانت ظروف التغليف.

• تناول كميات كبيرة من اللبن لأنه يركّز البروبيوتيك. وليتمكن الحليب من حماية نظام المناعة، لا بدّ من أن يحتوي على لاكتوباسيلوس كاسي، بيفيدوباكتيريوم لونغوم وبيفيدوباكتيريوم لاكتيس و/أو لاكتوباسيلوي أسيدوفيلوس. لذلك احرص على قراءة المغلف جيداً للتأكد من وجود العناصر السابقة الذكر ومن تاريخ صلاحيته. ويشير الاختصاصيون إلى أن تناول البروبيوتيك بعد انتهاء صلاحيته لا يسبب أي ضرر، إلا أن البكتيريا النافعة لا تبقى حية فلا تترك أي أثر. يشكل اللبن مع الملح والفلفل والأعشاب الطازجة صلصة شهية لذيذة مع الخيار والبطاطا أو السمك البارد كما يمكن استعماله لتحضير الحليب المخفوق وبعض أنواع الشراب، لا سيما أنه يمكن تجميده من دون خوف. بالإضافة إلى ذلك، يمكن استعمال اللبن في الطبخ لأن ما يحتوي عليه من عناصر يموت حين تتخطى الحرارة درجة 60 – 70.

• عَزِزْ عمل البروبيوتيك عبر تناول الفيتامنيات والأملاح المعدنية التي تبدو ضرورية جداً. فالفيتامنيات لا تُعتبر عناصر فاعلة طبيعية تؤلف جهاز المناعة فحسب إنما تساعد الجسم على امتصاص الفيتامينات والأملاح المعدنية التي تساعد بدورها الكائنات الدقيقة على العيش في النباتات المعوية. تناول كميات كبيرة من الحمضيات والكيوي والفليفلة النيئة للحصول على الفيتامين C. كذلك احرص على تناول كميات مناسبة من الفيتامين A (كبد، زبدة، بيض، جبنة الروكفورت) والفيتامين B9 (الرشاد، السبانخ، الجبنة البيضاء الطرية والجوز) والفيتامين E (فاكهة زيتية، بذور دوار الشمس، سلطة خضراء، سبانخ، رشاد وحماض) والسيلينيوم (ثمار البحر، سلمون مدخن، خليط الحبوب والفاكهة الجافة، كبد العجل، معجنات بالبيض، الجزر) والزنك (المحار، اللحم الأحمر، البيض، الفاصولياء الخضراء، الفاكهة الزيتية، الحبوب الكاملة).

ما هي البروبيوتيك؟

إنها غذاء البروبيوتيك. فعلى غرار الكائنات الحية الأخرى، تحتاج البروبيوتيك إلى الطعام لتتمكن من إتمام عملها على أكمل وجه. تتوافر البروبيوتيك في الأرضي شوكي، الموز، الثوم، القلقاس، الكراث، البصل، الكراث الأندلسي، الهليون، الحنطة، الهندباء وبكميات أقل في الهندباء البرية والقمح وحبوب الجاودار. تناول الأطعمة هذه نيئة أو مطبوخة على درجة حرارة منخفضة فالبروبيوتيك لا تحتمل الطبخ المفرط. لا تتردد في زيادة الكميات التي تتناولها يومياً علماً أن نسبة الاستهلاك اليومي تتراوح بين 2 و10 غرامات وتناول 10 غرامات يبدو الأفضل للاستفادة قدر المستطاع من حسناتها.

3 قواعد ذهبية

• إذا ابتعت مجموعة البروبيوتيك وأردت الاحتفاظ بها في البراد، حاول أن تضعها على درجة حرارة تختلف كثيراً عن درجة حرارة الصيدلية لفترة طويلة. يمكنك تخزينها على درجة حرارة الغرفة ولكن بمجرد أن تفتح العلبة لا بدّ من أن تحفظها في البراد.

• تناول البروبيوتيك قبل نصف ساعة من وجبة الطعام أو بعدها بساعتين، كي لا تبقى لفترة طويلة في المعدة وتصل سريعاً إلى الأمعاء.

البروبيوتيك... أي الأنواع تختار؟ 1280x960 <img itemprop="image" src="http://storage.googleapis.com/jarida-cdn/images/1462230569849383300/1462230570000/160x120.jpg">





[*]

 البروبيوتيك... أي الأنواع تختار؟ 1280x960 <img itemprop="image" src="http://storage.googleapis.com/jarida-cdn/images/1462230569889383400/1462230570000/160x120.jpg">  


[*]

 البروبيوتيك... أي الأنواع تختار؟ 1280x960 <img itemprop="image" src="http://storage.googleapis.com/jarida-cdn/images/1462230569929383500/1462230570000/160x120.jpg">  


[*]

 البروبيوتيك... أي الأنواع تختار؟ 1280x960

Admin
Admin
Admin

المساهمات : 11282
تاريخ التسجيل : 20/04/2015

https://no1no.forumarabia.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى