والله رووووعه مهم لكم
صفحة 1 من اصل 1
والله رووووعه مهم لكم
الى كل مهموم وحزين ألجأ وفوض امرك واعتصم بارحم الراحمين من هو لطيف بعباده من هو رؤوف بعباده من هو خير الراحمين فاحسن التوكل عليــــــــــــــه
""اليكم معنى التوكل حتي تتقنين التوكل ""
قال ابن عباس: التوكل هو الثقة بالله. وصدق التوكل أن تثق في الله وفيما عند الله فإنه أعظم وأبقى مما لديك في دنياك. قال الحسن: إن من توكل العبد أن يكون الله هو ثقته--الإمام أحمد: هو قطع الاستشراف بالإياس من الخلق ، وقال: وجملة التوكل تفويض الأمر إلى الله جل ثناؤه والثقة به -- عبدالله بن داود الخريبي: أرى التوكل حسن الظن بالله -- شقيق بن إبراهيم: التوكل طمأنينة القلب بموعود الله عز وجل -- الحسن: الرضا عن الله عز وجل -- علي بن أحمد البوشنجي: التبرئة من حولك وقوتك وحول مثلك وقوة مثلك -- ابن الجوزي عن بعضهم: هو تفويض الأمر إلى الله ثقةً بحسن تدبيره -- ابن رجب الحنبلي: هو صدق اعتماد القلب على الله عز وجل في استجلاب المصالح ودفع المضار من أمور الدنيا والآخرة كلها -- ابن حجر: وقيل: هو قطع النظر عن الأسباب بعد تهيئة الأسباب-- عبدالله بن محمد بن عبدالوهاب: هو إسناد العبد أمره إلى الله وحده لاشريك له في جميع أموره الدينية والدنيوية. -وقيل: هو حالٌ للقلب ينشأ عن معرفته بالله والإيمان بتفرده بالخلق والتدبير والضر والنفع والعطاء والمنع ، وأنه ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن ؛ فيوجب له اعتماداً عليه وتفويضاً إليه وطمأنينةً به وثقةً به ويقيناً بكفايته لما توكل عليه فيه. --عبد القادر الجيلاني: التوكل هو الخروج من الحول والقوة مع السكون إلى رب الأرباب. -- عبد القادر الجيلاني: تفويض الأمور إلى الله عز وجل والتنقي من ظلمات الأختيار والتدبير إلى ساحات شهود الأحكام والتقدير فيقطع العبد ألاّ تبديل للقسمة فما قُسم له لا يفوته وما لم يُقدّر له لا يناله فيسكن قلبه إلى ذلك ويطمئن إلى وعد مولاه -- الأمام أحمد: التوكل عمل القلب، ومعنى ذلك أنه عمل قلبي ليس بقول اللسان و لاعمل الجوارح و لا هو من باب العلوم والإدراكات.-- وقيل:علم القلب بكفاية اله روووعه مهم لكم لرب للعبد -- وقيل: التوكل هو انطراح القلب بين يدي الرب وهو ترك الاختيار والاسترسال مع مجاري الأقدار -- سهل: التوكل الاسترسال مع الله مع ما يريد -- وقيل: هو الرضا بالمقدور -- التوكل هجر العلائق ومواصلة الحقائق -- وقيل: التوكل نفي الشكوك والتفويض إلى مالك الملوك -- ذو النون: خلع الأرباب وقطع الأسباب ( يريد قطعها من تعلق القلب بها وليس منع مباشرة الجوارح للأسباب) -- أبو سعيد الخراز: التوكل اضطراب بلا سكون وسكون بلا اضطراب -- أبو تراب النخشبي: هو طرح البدن في العبودية وتعلق القلب بالربوبية والطمأنينة إلى الكفاية فإن أُعطي شكر وإن مُنع صبر -- أبو يعقوب النهرجوري: التوكل على الله بكمال الحقيقة ما وقع لإبراهيم الخليل عليه السلام في الوقت الذي قال لجبريل عليه السلام: أما إليك فلا -- سهل: التوكل قلب عاش مع الله بلا علاقة -- وقيل: التوكل أن يستوي عندك الإكثار والإقلال -- وقيل: هو ترك كل سبب يوصلك إلى مسبَّب حتى يكون الحق هو المتولي لذلك< فيه غلط> -- وقيل: إلقاء النفس في العبودية وإخراجها من الربوبية -- وقيل: التوكل هو التسليم لأمر الرب وقضائه -- وقيل: هو التفويض إليه في كل حال-- أبن عطاء: التوكل ألاّ تظهر في انزعاج إلى الأسباب مع شدة فاقتك إليها ، ولا تزول عن حقيقة السكون إلى الحق مع وقوفك عليها -- وقيل: التوكل هو الأخذ بالأسباب والكفر بها -- ابن جزي: التوكل هو الاعتماد على الله في تحصيل المنافع أو حفظها بعد حصولها ، وفي دفع المضار ورفعها بعد وقوعها -- التوكل تمام اليقين بالله -- وقيل: هو سكون القلب إلى كفاية الله تعالى ، وتفويض الأمور إلى الله تعالى لكفايته ، والاعتماد عليه تعالى لعلمه وقدرته -- وقيل: التوكل يجمع بين العمل والأمل مع هدوء قلب وطمأنينة نفس ، واعتقاد جازم أن ما شاء الله كان و ما لم يشأ لم يكن. -- أبو حيان: والتوكل هو تفويض الأمر إلى من يملك الأمر ويقدر عليه -- ابن عاشور: التوكل إسناد المرء مهمه وشأنه إلى من يتولى عمله -- أبن عاشور:انفعال قلبي عقلي يتوجه به الفاعل إلى الله راجياً الإعانة ومستعيذاً من الخيبة والعوائق -- الفخر الرازي: التوكل هو أن يراعي الأنسان الأسباب الظاهرة ولكن لا يعول بقلبه عليها بل يعول على عصمة الحق -- صديق حسن خان: التوكل هو اعتماد العبد على الله في كل الأمور والأسباب وسائط أمر بها من غير اعتماد عليها -- الصاوي: التوكل هو وثوق القلب بالله تعالى في جميع الأمور من غير اعتماد على الأسباب وإن تعاطاها -- وقيل: هو اعتماد القلب على الله في كل الأمور مع إتيان الأسباب المشروعة للبلوغ إلى المطلوب مما هو خير ومعروف وأمر إدراك المطلوب على الله تعالى مع الرضا بما يتم من ربح أو خلافه ونجاح وغيره -- القرطبي: تفويض الأمور بالكلية إلى الله تعالى والاعتماد في كل الأحوال على الله تعالى -- وقيل: عبارة عن الاعتصام بالله في جميع الأمور ومحله القلب والحركة بالظاهر لا تنافي توكل القلب بعد ما تحقق للعبد أن التقدير من قبل الله فإن تعسر شىء فبتقديره -- صديق حسن خان: هو تفويض الأمور إلى الله -- ذو النون المصري: التوكل ترك تدبير النفس والانخلاع من الحول والقوة -- أبو عبدالله القرشي: التعلق بالله في كل حال -- الغزالي:الاكتفاء بالأسباب الخفية عن الأسباب الظاهرة مع سكون النفس إلى مسبب السبب لا إلى السبب-- أبو طالب المكي: التوكل نظام التوحيد وجماع الأمر -- وقيل: التوكل ترك الإيواء إلاّ إلى الله -- ابن مسروق: التوكل الاستسلام لجريان القضاء في الأحكام--أبو سليمان الداراني: إذا بلغ (يعني العبد) غاية من الزهد أخرجه ذلك إلى التوكل. -- وهب بن منبه : الغاية القصوى التوكل
""اليكم معنى التوكل حتي تتقنين التوكل ""
قال ابن عباس: التوكل هو الثقة بالله. وصدق التوكل أن تثق في الله وفيما عند الله فإنه أعظم وأبقى مما لديك في دنياك. قال الحسن: إن من توكل العبد أن يكون الله هو ثقته--الإمام أحمد: هو قطع الاستشراف بالإياس من الخلق ، وقال: وجملة التوكل تفويض الأمر إلى الله جل ثناؤه والثقة به -- عبدالله بن داود الخريبي: أرى التوكل حسن الظن بالله -- شقيق بن إبراهيم: التوكل طمأنينة القلب بموعود الله عز وجل -- الحسن: الرضا عن الله عز وجل -- علي بن أحمد البوشنجي: التبرئة من حولك وقوتك وحول مثلك وقوة مثلك -- ابن الجوزي عن بعضهم: هو تفويض الأمر إلى الله ثقةً بحسن تدبيره -- ابن رجب الحنبلي: هو صدق اعتماد القلب على الله عز وجل في استجلاب المصالح ودفع المضار من أمور الدنيا والآخرة كلها -- ابن حجر: وقيل: هو قطع النظر عن الأسباب بعد تهيئة الأسباب-- عبدالله بن محمد بن عبدالوهاب: هو إسناد العبد أمره إلى الله وحده لاشريك له في جميع أموره الدينية والدنيوية. -وقيل: هو حالٌ للقلب ينشأ عن معرفته بالله والإيمان بتفرده بالخلق والتدبير والضر والنفع والعطاء والمنع ، وأنه ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن ؛ فيوجب له اعتماداً عليه وتفويضاً إليه وطمأنينةً به وثقةً به ويقيناً بكفايته لما توكل عليه فيه. --عبد القادر الجيلاني: التوكل هو الخروج من الحول والقوة مع السكون إلى رب الأرباب. -- عبد القادر الجيلاني: تفويض الأمور إلى الله عز وجل والتنقي من ظلمات الأختيار والتدبير إلى ساحات شهود الأحكام والتقدير فيقطع العبد ألاّ تبديل للقسمة فما قُسم له لا يفوته وما لم يُقدّر له لا يناله فيسكن قلبه إلى ذلك ويطمئن إلى وعد مولاه -- الأمام أحمد: التوكل عمل القلب، ومعنى ذلك أنه عمل قلبي ليس بقول اللسان و لاعمل الجوارح و لا هو من باب العلوم والإدراكات.-- وقيل:علم القلب بكفاية اله روووعه مهم لكم لرب للعبد -- وقيل: التوكل هو انطراح القلب بين يدي الرب وهو ترك الاختيار والاسترسال مع مجاري الأقدار -- سهل: التوكل الاسترسال مع الله مع ما يريد -- وقيل: هو الرضا بالمقدور -- التوكل هجر العلائق ومواصلة الحقائق -- وقيل: التوكل نفي الشكوك والتفويض إلى مالك الملوك -- ذو النون: خلع الأرباب وقطع الأسباب ( يريد قطعها من تعلق القلب بها وليس منع مباشرة الجوارح للأسباب) -- أبو سعيد الخراز: التوكل اضطراب بلا سكون وسكون بلا اضطراب -- أبو تراب النخشبي: هو طرح البدن في العبودية وتعلق القلب بالربوبية والطمأنينة إلى الكفاية فإن أُعطي شكر وإن مُنع صبر -- أبو يعقوب النهرجوري: التوكل على الله بكمال الحقيقة ما وقع لإبراهيم الخليل عليه السلام في الوقت الذي قال لجبريل عليه السلام: أما إليك فلا -- سهل: التوكل قلب عاش مع الله بلا علاقة -- وقيل: التوكل أن يستوي عندك الإكثار والإقلال -- وقيل: هو ترك كل سبب يوصلك إلى مسبَّب حتى يكون الحق هو المتولي لذلك< فيه غلط> -- وقيل: إلقاء النفس في العبودية وإخراجها من الربوبية -- وقيل: التوكل هو التسليم لأمر الرب وقضائه -- وقيل: هو التفويض إليه في كل حال-- أبن عطاء: التوكل ألاّ تظهر في انزعاج إلى الأسباب مع شدة فاقتك إليها ، ولا تزول عن حقيقة السكون إلى الحق مع وقوفك عليها -- وقيل: التوكل هو الأخذ بالأسباب والكفر بها -- ابن جزي: التوكل هو الاعتماد على الله في تحصيل المنافع أو حفظها بعد حصولها ، وفي دفع المضار ورفعها بعد وقوعها -- التوكل تمام اليقين بالله -- وقيل: هو سكون القلب إلى كفاية الله تعالى ، وتفويض الأمور إلى الله تعالى لكفايته ، والاعتماد عليه تعالى لعلمه وقدرته -- وقيل: التوكل يجمع بين العمل والأمل مع هدوء قلب وطمأنينة نفس ، واعتقاد جازم أن ما شاء الله كان و ما لم يشأ لم يكن. -- أبو حيان: والتوكل هو تفويض الأمر إلى من يملك الأمر ويقدر عليه -- ابن عاشور: التوكل إسناد المرء مهمه وشأنه إلى من يتولى عمله -- أبن عاشور:انفعال قلبي عقلي يتوجه به الفاعل إلى الله راجياً الإعانة ومستعيذاً من الخيبة والعوائق -- الفخر الرازي: التوكل هو أن يراعي الأنسان الأسباب الظاهرة ولكن لا يعول بقلبه عليها بل يعول على عصمة الحق -- صديق حسن خان: التوكل هو اعتماد العبد على الله في كل الأمور والأسباب وسائط أمر بها من غير اعتماد عليها -- الصاوي: التوكل هو وثوق القلب بالله تعالى في جميع الأمور من غير اعتماد على الأسباب وإن تعاطاها -- وقيل: هو اعتماد القلب على الله في كل الأمور مع إتيان الأسباب المشروعة للبلوغ إلى المطلوب مما هو خير ومعروف وأمر إدراك المطلوب على الله تعالى مع الرضا بما يتم من ربح أو خلافه ونجاح وغيره -- القرطبي: تفويض الأمور بالكلية إلى الله تعالى والاعتماد في كل الأحوال على الله تعالى -- وقيل: عبارة عن الاعتصام بالله في جميع الأمور ومحله القلب والحركة بالظاهر لا تنافي توكل القلب بعد ما تحقق للعبد أن التقدير من قبل الله فإن تعسر شىء فبتقديره -- صديق حسن خان: هو تفويض الأمور إلى الله -- ذو النون المصري: التوكل ترك تدبير النفس والانخلاع من الحول والقوة -- أبو عبدالله القرشي: التعلق بالله في كل حال -- الغزالي:الاكتفاء بالأسباب الخفية عن الأسباب الظاهرة مع سكون النفس إلى مسبب السبب لا إلى السبب-- أبو طالب المكي: التوكل نظام التوحيد وجماع الأمر -- وقيل: التوكل ترك الإيواء إلاّ إلى الله -- ابن مسروق: التوكل الاستسلام لجريان القضاء في الأحكام--أبو سليمان الداراني: إذا بلغ (يعني العبد) غاية من الزهد أخرجه ذلك إلى التوكل. -- وهب بن منبه : الغاية القصوى التوكل
منقووووووول
مواضيع مماثلة
» اتقي الله في امك والله العظيم ان هذا ابكاني والله ادمعة له العين والقلب هل توافق ان تكون امك بهذا
» الطرازاليابانى شي رووووعه
» علاج في الرمال رووووعه????????????
» سلايدر الشاورما رووووعه للفطور والسحور
» كلة جذب والله عن
» الطرازاليابانى شي رووووعه
» علاج في الرمال رووووعه????????????
» سلايدر الشاورما رووووعه للفطور والسحور
» كلة جذب والله عن
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى